وهنا أذكر واقعة واحدة على سبيل المثال والوقائع كثيرة يمكنكم ادراكها والتيقن منها ، ففي قضية ودعوى المباهلة التي خدع نفسه ونفر ضال غبي جاهل معه ، بدأت بطرح أسماء كان الدجال الضال (ابن كاطع مدعي اليماني وابن الحسن) يتوقع بل يتيقن انها لا تستجيب لدعواة وطلبة المباهلة وممن ذكرهم ودعاهم للمباهلة من مراجع الدين أدامهم الله سماحة الاستاذ السيد السيستاني وسماحة السيد الخامنئي...... وبالتأكيد فإن وجهة نظرهم محترمة ومقبولة في عدم التصدي وعدم الاستجابة لطلب ومكر وخداع الساحر الدجال مدعي العصمة ، لأنه سيفتح الباب لكل من هبّ ودبّ من الساحرين والدجالين والناصبين والعملاء والصهاينة كي يطرح ويدعو مثل هذه الدعوى الباطلة ، وقد أكتفى المراجع (ادام الله ظلهم) بالادلة والبراهين العلمية التي قصمت وتقصم ظهر ومكر وسحر الدجال وكل دجال ساحر محتال ضال أمثال ابن كاطع (مدعي اليماني مدعي ابن الحسن المدعي شارب الشاي مع الإمام) مدعي العصمة
-- من كتاب مدعي العصمة ناصبي يهودي للسيد الحسني والذي كان يبطل ويرد على الذي ادعى انه معصوم وانه ابن للأمام المهدي وانه يلتقي بالأمام( الملعون احمد اسماعيل كاطع) الذي ظهر في العراق الجريح